:09:00
لقد بنا كين دار الاوبرا في تشيكاغو
:09:03
لقد كلفت 3 ملايين
:09:06
للسيدة سوزان أليكساندر كين...
وتطلقت قبل ان ينهو نصفه
:09:12
ومازلت لم تنتهي
:09:14
زنادو
:09:15
لا يستطيع المرء ان يقول تكاليفها
:09:21
كين...عبارة عن كتلة من الراي المتعفن..هكذا كان
:09:25
في كل حياته...لم يمنحوه مكتب الانتخابات
:09:27
بمصوتي بلده
:09:29
ولكن جرائد كين كانت قوية بالفعل
:09:32
و كان الجائزة كما بدت انها هو بنفسه
:09:35
في 1916, كمرشح مستقل للحكومة
:09:38
أفضل عضو في الولاية كان وراءه
:09:40
البيت الابيض كما يبدو كانت الخطوة القادمة السهلة
في المجال السياسي
:09:45
و فجأة.. في اقل من اسبوع قبل الانتخابات...
:09:49
هزم...
:09:51
يا للعار...
:09:54
الهزيمة التي ترجعه 20 سنة الى الوراء حيث كون
نفسه في امريكا
:09:57
بالنسبة لـ تشارلز فوستر كين
قد حذف الفرص السياسية الى الابد
:10:04
ثم في السنة الاولى من الاحباط الكبير...
:10:08
اغلقت جريدة كين
:10:10
وفي اربع سنوات قصيرة...حصل انهيار لكين
:10:14
11 جريدة, دمحت مع بعض, بيع معضمها,
:10:28
هل هذا صحيح؟
:10:29
لا تسمع كل ما يقال على الراديو
:10:31
-اقرأ الصحيفة
-كيف هي احوال العمل في أوروبا؟
:10:35
كيف وجدت احوال العمل في اوروبا؟ سيد بونز
:10:39
مع الكثير من الصعوبات
:10:43
هل انت سعيد برجوعك؟
:10:45
انا سعيد برجوعي دائما..
انا امريكي
:10:48
لقد كان دائما امريكيا.. ماذا بعد؟
:10:51
عندما قلت صحفيا..لقد سألناهم بأسرع من ذلك
:10:54
ماذا تعتقد عن فرص الحرب في اوروبا؟
:10:56
لقد تحدثت مع القيادة المسؤلة في انجلترا..فرنسا..ألمانيا و أيطاليا