:24:00
الأسكندر"خطط لعالم تحكميه أنتً والقيصر"
:24:05
أين "أنطونيو"؟
:24:07
أين "مارك أنطونيو"؟
:24:09
! أنطونيو" العظيم"
! أنطونيو" المقدس"
:24:12
هنا
:24:14
... إنه
:24:16
هنا ...
:24:18
خلف اليد اليمنى للقيصر بخطوة واحدة
:24:22
فى ظل القيصر
:24:26
أخبرينى،كم عدد الذين أحببت منذ رحيله؟
:24:29
واحد؟عشرة؟أى أحد؟لا أحد؟
:24:32
هل قبلوكى بشفاه القيصر؟
هل صرختى أسمه؟
:24:36
بعد ذلك،هل أنتقدك وأستجديتى مغفرته؟
:24:41
...لقد جئت هنا تجرى بالنبيذ ورثاء النفس
:24:45
لتغزو القيصر ...
:24:47
...إلى حد بعيد،لقد ملأتى حياتى
:24:52
مثل ضوضاء صاخبة أسمعها بكل مكان فى قلبى
:24:57
...أريد أن أكون حراً منكى،من رغبتى فيكى
:25:01
من خوفى ...
:25:05
رغم ذلك القيصر لا يسمح به
:25:28
...ولكنى لن
:25:31
أتحرر منك أبداً ...
:25:48
...منذ أول لحظة رأيتك فيها
:25:50
تدخلين "روما" على ذلك الوحش الحجرى القبيح
:25:53
...تلمعين فى الشمس ...
:25:56
مثل لعبة ذهبية صغيرة ...
:25:59
كم حسدت القيصر ...