:25:01
"أجريبا"
"أوكتافين"
:25:02
!تراجع! أبتهج
سوف ينقذ "مارك أنطونيو" كل شئ
:25:13
... أنطونيو" الذى تنشيديه"
:25:15
..."مات فى "أكتيوم ...
:25:18
.وهو يهرب ...
:25:20
لقد حاول أن يسبح فى الماء
!ولكنك لم تكونى هناك لتمسكى بيده
:25:30
روفيو"و فيالقى ينتظرون"
:25:34
لماذا؟
:25:36
... ليسألونى بما يحملوه فى عيونهم
:25:39
فى قلوبهم وفى نومهم ...
كما أفعل أنا
:25:41
"لـمـاذا لـم تـمـت؟"
:25:44
لماذا أنت حى؟"
"وكيف نجوت؟
:25:46
... لماذا لم ترقد بأعمق نقطة بالمحيط
:25:49
وأنت شاحب ومنتفخ ...
وبسلام فى موت مشرف؟
:26:01
لقد إستجديتى أنتِ المغفرة بسبب الهروب
:26:05
بكيتى وأعطيتى سبباً،من أم لطفلها
من ملكة لوطنها
:26:09
أين وكيف أبكى وأستجدى؟
لمن؟
:26:12
الألاف والألاف
الذين ما عادوا يستطيعون سماعى؟
:26:18
هل أقول سببى؟
:26:21
هل يجب أن أقول ببساطة
إننى أحببت؟
:26:25
عندما رأيتك تذهبين
لم أرى أى شئ
:26:27
أو أشعر أو أسمع أو أفكر
بأى شئ سوى إنك ترحلين
:26:30
..."ليس فى الموت أو الحياة ليس "روما" أو "مصر
:26:33
ليس النصر أو الهزيمة ...
... ليس الشرف أو العار
:26:36
فقط أن حبيبتى تذهب ويجب أن أكون معها ...
:26:39
أن حبيبتى وسيدتى نادتنى
:26:42
وأنا أتبعتها
:26:44
... وعندها فقط
:26:46
... نظرت خلفى ...
:26:49
ورأيت ...