:46:01
!أخبرتك مرة...أخبرتك . يا ، يا
:46:04
توقفى عن ذلك
بولى
:46:08
انا سوف اربطها فى اسلاكها عندما اعود
:46:13
! متى سوف تعود
:46:16
أوه قريباً جداً
هل انت خائف ؟
:46:20
لا
بلى ، قليلاً ، ربما ؟
:46:24
حسناً ، ألا تكون ؟
:46:26
أذا هذا الرجل العملاق الكبير اراد ان يضربنى
سوف اكون حقيقىخائف جداً
:46:34
.......حسناً ، الحقيقة ، تعرف ، أحياناً
:46:39
. أنا اصبح خائف الى حد ما ، تعرف
:46:42
عندما اكون فى هذه الحلقة
وانا مستعد للملاكمة
:46:45
وقد تأذيت لدرجة لا اقدر معها
لرفع ذراعى ، وافكر
:46:49
يا ألهى اتمنى ان يضربنى الرجل في ذقنى
حتى لا اشعر بالمزيد من الالم
:46:57
ولكن يوجد جانب اخر بعيدا عن خوفى هناك
:47:02
يوجب جوانب أخرى مثل
:47:05
بأنك تريد ان تتلقى المزيد من الضربات
وتعود لأخذها مرة أخرى
:47:10
لأن ذلك سيجعلك تعود لتفكر ان تستطيع ان تتلقى اكثر
:47:16
وسيغير لك حياتك
هل فهمت ما اعنيه ؟
:47:23
ولتتذكر امر آخر
:47:26
لتتذكر ان ابوك ، يعتقد انك افضل
ولد في العالم
:47:31
وهذا الأب يحبك ... مهما حدث
:47:35
اتستيطع ذلك ؟
:47:44
يتوجب علي الذهاب الآن
:47:47
لتهتم بكل شئ من الآن وصاعدا
حسنا -
:47:50
ولا تنسى تغذية انسانك الآلى
:47:55
وداعا يا أبي
:47:58
حظ طيب