:07:02
هو دعى الجميع الى بيته ليخبرهم
. عن مدى بقائهم فى وظائفهم
:07:08
حسناً
:07:09
. أنتَ ليس لك موعد
. و لكن سيقابلك قبل الساعة 12
:07:14
اذا فُصِِلتَ ليلا
. سوف أستقيــــل
:07:18
. و أنا كذلك -
. إسمعا ، أنتما تحتاجان لراتبكما -
:07:23
وسأمنعكما من اتخاذ أى موقف
. لو فصلونى
:07:29
حسناً ، " مود واجينز" تنتظرك فى مكتبك
:07:33
لا أستطيع الكتابة لفئة مختلطة
إحمينى
:07:37
، إن " ألدين" ليس من الفئة المختلطة
. إنه مجرد بليونير عادى
:07:44
أنا لست متأكد أنى سأبقى هنا بعد ذلك
:07:48
ماذا ؟
:07:50
عن ماذا تتحدث؟
:07:52
. أنت رئيس التحرير الأعلى مقاماً
... إسمك و سمعتك
:07:54
هناك أقاويل فى سمعتى
"بعدما أخبرت "جوديث باكنز
:07:59
أن المراهقين فى سن ال14 -
. لن يقرأوا رواياتها
:08:03
! هراء
:08:05
"إجلسى يا "مود
:08:07
الأخبار السارة أن مدير التسويق صديقى و يرعانى
:08:13
و لو رحلت سيرحل معى
:08:16
وأعرف أنهم لا يستطيعون الاستغناء عنه
و ذلك يمنحنى بعض النفوذ
:08:21
و أنا سأرحل معك أيضاً
ما رأيك فى هذا النفوذ ؟
:08:28
. هيا بنا لنقابل راعيكِ
:08:33
" ويل"
تسرنى رؤيتك
:08:37
" مود واجينز"
:08:39
هل أعرفك ؟
:08:40
لا أبداً
:08:41
لكنك أنقذتِ حياتى ، أثناء قراءة كتابك
... "ماذا عنا نحن الفتيات ؟"
:08:45
شجعتكَ على كتابة القصص -
لا ، توقفتُ -
:08:49
أيقنتُ أننى لا بد أن أتوقف عن الكتابة
. فلو كانت هذه موهبه فأنا لا أمتلكها
:08:53
. لطيف منك أن تتوقف عن الكتابة -
. أنا مغرم بكِ -
:08:56
. أنا علمته ذلك -
. و كان يضربنا على رؤوسنا لنتعلم -