:41:01
لمن كان ذلك العمل؟
ماذا فعلت بحياتي؟
:41:06
من جعل حياتي بهذا الشكل؟ أنا
كنت مسيطراً على كل شيء
:41:11
وكل ما أريده، كنت أحصل عليه
:41:15
- آنسة دينزمور؟
- هل الكوكتيلات جاهزة يا توماس؟
:41:21
لا، إنه أنا، فين
:41:25
- جئت ...
- باحثاً عن إستيلا
:41:28
- أنت في ورطة، أليس كذلك يا عزيزي؟
- في الحقيقة، جئت لأسألك سؤالاً
:41:34
بعد حوالي عشر سنوات
بدون كلمة، بدون زيارة ...
:41:38
... تأتي لإستوجابي
كم هذا مثيراً
:41:42
- أنا آسف، طرأت بعض الأمور
- أعرف ما حدث، حبيبة حياتك تركتك
:41:48
تؤلم، أليس كذلك؟
إقترب أكثر
:42:04
أصبح شعري أحمراً
:42:08
- لاحظت ذلك، إنه لطيف
- أنظر إلى حالك
:42:13
نضجت وأصبحت رجلاً
:42:17
آنسة دينزمور، محامي يدعى راغنو
جاء لمقابلتي
:42:21
- العنكبوت
- هل تعرفينه؟
:42:23
راغنو تعني العنكبوت باللغة الإيطالية
يجب عليك أن تتعلم لغات أخرى
:42:28
يمثل مالك معرض فني في نيويورك
ويريد أن يرى أعمالي
:42:34
تستطيع الرسم ولا تستطيع الرقص
لا تساوي شيئاً، لكنك تستطيع الرسم
:42:39
أريد أن أعرف، هل لكِ دخل بهذا الأمر؟
:42:42
- إستيلا في نيويورك
- أشك في أننا سنتقابل
:42:50
- إذاً، هل أنت ذاهب؟
- هل يجدر بي؟
:42:58
أتذكر مشاهدتك من تلك النافذة