2:01:00
أوه.. أنا متأسّف
2:01:01
إنّها إيديث..أنت تعرف
2:01:02
أنت تعرف بماذا تذكرنى
هذه الأغنيه ؟
2:01:04
انها تذكّرني ب..
السيدة راتشيل تروبويز
2:01:06
و ما قالته ليّ
2:01:07
يوم غادرت
لسبب أساسى
2:01:09
ماذا.." لا تلمسنى "؟
2:01:11
لا
السيدة راتشيل تروبويز
2:01:13
هى زوجة كبيرنا
2:01:14
تأتي
في دكان أمّي
2:01:15
لتجربة بضع حاجات
حسنا ؟
2:01:17
و هي بسهولة، مثل،
مقاس 44 ضعف "E"
2:01:21
ضعف "E" ؟
2:01:22
هذه الحاجات
ضخمه ..أليس كذلك
2:01:23
انها كبيره
2:01:24
لا
و قد وجدتها مقتنعه
2:01:25
أن مقاسها يبدو
42 "D" ..حسنا ؟
2:01:27
على ذلك.. فنحن
في غرفة قياس الملابس
2:01:29
تحاول أن تضغط
في هذا الجانب..تقطع
2:01:31
الحرير.. تمزق
نطاق الأحزمه
2:01:33
مع ارتفاع رف
السوتيان الخاص بها
2:01:34
و إنّه شئ جميل
2:01:36
لأنّها تصبح ممله
خارج هذا الشيء.. أنتم تدركون ؟
2:01:38
هل هو حقّا ضيق ؟
2:01:39
لا، لا. إنّه جميل
2:01:40
و هى تراني
و يمكنها أن تتحدّث عن
2:01:41
حجمها الذى زاد
عن تمثال الحريه
2:01:44
و تقول ليّ..
"ريتشارد.. اهدّأ"
2:01:46
و تقول
2:01:48
"عندما تكون هنالك،
2:01:49
و ان رأيت أيّ شيء
يزعجك
2:01:51
أو إن كنت مفزوع دائما
2:01:52
فأريدك أن تغلق
عيناك
2:01:54
و تفكّر في هؤلاء
2:01:55
هل تفهمون ؟
2:01:58
عندئذ أقول..حاضر يا سيدتى
2:02:13
هل أنت
بخير يا سيّدي ؟
2:02:17
نعم.. أنا فقط
احافظ على اتزانى
2:02:24
أهو حقيقة أنت كنت
مدرّس يعود لبيته ؟
2:02:28
نعم
2:02:30
أنظر، ذلك شئ
لا أقدر أن أفعله أبدا.. أتعلم ذلك ؟
2:02:32
ليس بعد الطريقه
التى أنا و إخوتي
2:02:34
عاملنا بها مدرّسينا
2:02:35
لا يا سيّدي
2:02:39
لدى ألف طفل
مثلك
2:02:48
لا أستطيع أن أرى
وجوه إخوتي
2:02:52
و لقد حاولت
2:02:53
و لم أستطيع رؤية
وجوههم مطلقا
2:02:55
هل حدث مثل ذلك
لك ؟
2:02:57
أنك تصل الى التفكير
فى دلائل