:48:01
عزيزى القديس دع الشفاه تفعل
ما تفعله الأيدى
:48:04
ثم صلى
:48:06
إدع الله ألا يحول
إيمانك إلى يأس
:48:09
القديسين لا يتحركون
مع ذلك المنحة لأجل الصلاوات.
:48:14
إنه أنت
:48:16
قطط متألمة!
:48:19
ثم لا تتحرك!
:48:21
إلى أن يبدأ مفعول صلاتى
:48:28
سأخذ هذه من شفاهى
هذا من شفاهى، ومن أجلك ذنبى مغفور
:48:31
إذآ فهذا الذنب فى شفاهى
:48:34
خطيئة من شفاهى؟ كم كانت خطيئة جميلة
فلنفغلها ثانيةً
:48:39
لا..لا..
ليس بشكل صحيح
:48:41
أكثر من ذلك
دعنى أحاول
:48:43
إذآ فهذا الذنب فى شفاهى
:48:46
خطيئة من شفاهى؟ كم كانت خطيئة جميلة
فلنفغلها ثانيةً
:48:56
- تقبل كما فى الكتاب
- ويل..ويل
:48:59
من حسن الحظ
أنك كنت هنا
:49:01
- لما لا أكتب أنا باقى مسرحيتك
- نعم..نعم.
:49:03
تابعوا، الأن الممرضة
أين رالف؟
:49:08
مادام، ترغب أمك
فى الكلام معك
:49:13
- ما هى أمها؟
- مارى الزباء
:49:16
..أمها سيدة المنزل
وهى سيدة محترمة
:49:18
وحكيمة
ومستقيمة
:49:20
لقد رعيت أبنتها
:49:30
أوه، حساب الغالى!
حياتى عبارة عن دين خصمى
:49:37
أنا قلقة على عدم راحتى
:49:41
تعالى هنا أيتها الممرضة
من هذا الصبى
:49:44
الإبن والوريث للعجوز تيبيريو.
:49:46
ياليته كان الليل
:49:49
- ماذا علينا أن نفعل، هل نرقص؟
- لا أعرف
:49:53
إسأل عن أسمه
:49:56
إذا كان متزوجآ
ستصبح مقبرتى سرير زواجى