Magnolia
prev.
play.
mark.
next.

:02:01
الإطفائي بالتطوع،
أب بائس لأربعة...

:02:04
و لديه نزعة للشراب
:02:07
سيد (هانسن) كان قائد الطائرة
التي انتشلت بالصدفة....

:02:10
جسد (ديلمر داريون) من المياه
:02:13
أضف إلى هذا،
أن سيد (هانسن) بحياته البائسة...

:02:16
قابل (ديلمر داريون) من قبل ، قبل
ليلتين فقط من الحادث

:02:19
كل ما أحتاجه هو رقم اثنين
:02:21
كل ما تحتاجه هو اثنان،
حسناً

:02:24
هذه ورقة بثمانية
:02:25
يسعدني إعجابك بعملي.
حسناً، في الواقع...

:02:29
بسبب حِمل الذنب عليه...
:02:31
و ضخامة الصدفة....
:02:34
انتحر (كرايج هانسن)
:02:37
و أحاول أن أقنع نفسي....
:02:39
أن كل هذا مجرد صدفة
:02:43
القصة التي حُكِيَت في عشاء
حفل تسليم الجوائز عام 1961...

:02:47
للاتحاد الأمريكي لعلم القضايا المثيرة للجدل...
:02:50
و التي حكاها (جون هاربر)، رئيس الاتحاد...
:02:53
بدأت بمحاولة انتحار بسيطة
:02:56
(سيدني بارينجر) ابن السبعة عشر عاماً....
:02:59
في مدينة (لوس أنجلوس) في
الثالث و العشرين من مارس 1958

:03:21
الطبيب الشرعي قال
أن محاولة الانتحار الفاشلة...

:03:23
تحولت فجأة لجريمة قتل ناجحة
:03:26
للتوضيح...تأكد الجميع من محاولة الانتحار بسبب ورقة...
:03:30
في الجيب الأيمن الخلفي لسروال
(سيدني بارينجر)

:03:33
في نفس الوقت الذي وقف فيه
(سيدني) على سطح المبنى ذو التسع طوابق..

:03:37
بدأ شجار تحته بثلاثة طوابق
:03:40
سمع الجيران، كالعادة....
:03:43
شجار السكان...
:03:45
و لم يكن غريباً عليهم...
:03:47
أن يهدد أحد الآخر ببندقية...
:03:49
أو أي من المسدسات الموجودة بالمنزل
:03:51
سأقضي عليك!
:03:53
و عندما انطلقت رصاصة من البندقية دون قصد...
:03:55
أيها الحقير!
:03:58
صادف مرور (سيدني)

prev.
next.