:31:03
الا تكره الان تلك الأغنية؟
:31:15
لماذا , ستبدو
كأنك رأيت شبح
:31:19
انه أنا، صديق عزيز
:31:22
على قيد الحياة
:31:25
حسنا، حي، على أية حال
:31:29
نحن ربما خسرنا الحرب. . .
:31:30
. . . لكن الله يعلم اننا لم نخسر
احساسنا من المرح
:31:36
كلا، ليس حتى نخسر الرئة. . .
:31:39
. . . الطحال. . .
:31:41
. . . المثانة. . .
:31:42
. . . الساقان. . .
:31:45
. . . 35 قدم من الأمعاء الدقيقة. . .
:31:48
. . . وقدرتنا لإعادة الإنتاج
الكل بإسم الجنوب
:31:53
هل نفقد طبعنا اللطيف أبدا؟
:31:59
الآن، أدين دينا عميق من الإمتنان. . .
:32:02
. . . إلى أصدقائنا من عبر البحر
لراحتهم. . .
:32:05
. . . وشفقة
:32:09
لذا
:32:14
دع الحفلة تبدأ
:32:20
سيد ويست
:32:26
كم لطيف منك ان تنضم الينا. . .
:32:28
. . . وتضيف اللون إلى هذه
الإجراءات أحادية اللون
:32:31
عندما شخص يرجع
من الموت. . .
:32:33
. . . أجد ذلك مناسبة للنهوض
كن مقدر
:32:37
الآنسة أيست أخبرتني بأنك توقعت
رؤية الجنرال ميجراث هنا
:32:42
عرفته قبل سنوات. . .
:32:43
. . . لكني لم أراه
في طوال عمري
:32:48
انه سيكون صعب
لرجل من منزلتك. . .
:32:50
. . . لتبقى على إتصال
حتى مع نصف الناس تعرف
:32:53
ربما الآنسة أيست ستبقيك من
أن تكون عبد لأحباطك
:32:59
النساء الجميلات يشجعنك
دقيقة واحدة و. . .