Boys and Girls
prev.
play.
mark.
next.

:49:03
طفل بسيط نشأ على البيض الطازج والقيم
النبيلة والذي يجب أن يستيقظ...

:49:06
فجراً كل صباح مع كلب بثلاثة
أرجل اسمه لاكي بجانبه...

:49:09
...ليساعد أبيه في المواشي.
- هانتر...

:49:12
أنت لست من الريف.
:49:14
يا إلهي، ريان، ماذا
تريدني أن أقول؟

:49:17
"مرحباً، اسمي ستيف، لقد نشأت
في الضواحي مع والدين عاملين...

:49:21
وأختين ومرآبين للسيارات.
ليس لدي هوية حقيقية...

:49:24
وليس لدي فكرة عما أفعله أو ماذا
أريد أن أكون. تريدين الخروج؟"

:49:30
- اسمك ستيف؟
- كل المغزى من الكلية...

:49:34
...هو أنها حيث تعيد اكتشاف نفسك.
- هو أنها حيث تُعرِّف نفسك.

:49:38
- اسمك ستيف؟!
- نعم.

:49:40
ولكي أكون صادقاً أنا لست مولعاً جداً بستيف.
لماذا يكون أي أحد آخر كذلك؟

:49:44
- هذا هو أنت!
- حقاً؟ هل هي فقط بهذه البساطة؟

:49:48
إذن كفّ عن تمثيل دور الرجل الهادئ واذهب
وأخبر جينيفر كيف تشعر حقاً تجاهها.

:49:52
ماذا؟
:49:54
لكن يجدر بك أن تفعل هذا سريعاً،
قبلما تغادر مع هذا الرجل.

:49:58
أنا لا أشعر بهذه الطريقة تجاهها.
:50:00
رؤيتها مع هذا الرجل
الآن لا تضايقك؟

:50:03
لا. إنها تذهب في مواعدات طوال الوقت.
نحن نتكلم عن مواعداتها.

:50:07
- و أنت تتمشى مع ذلك؟
- نعم!

:50:08
- بأمانة.
- نعم.

:50:10
حسناً، لماذا أنت منعزل تماماً؟!
:50:13
لو كنت تنتظر فتاه لتقوم
بكل العمل،أنت مخطئ.

:50:17
- إنهم لا يفعلون الأشياء بهذه الطريقة.
- عفواً. هل اسمك ريان؟

:50:22
- نعم.
- أنت في صف الإحصاء معي.

:50:25
لطيف.
:50:27
ما هي الاحتمالات؟
:50:31
- أنت هندسة، صحيح؟
- أنا كهربية.

:50:35
- ليس أنا. تخصصي.
:50:38
هل تستطيع أن تصدق كمّ العمل الذي
يعطوه لنا؟ لكنني أحبه...

:50:41
لأن الكثير من الناس يطفون مثل الآيونات
السالبة بلا مكان يذهبون إليه.

:50:47
أنا كالليزر. أعرف ما أريد
وأذهب إليه مباشرة.

:50:55
أشعر كما لو يوجد عضو انتاج
يدور في رأسي.

:50:58
- تريد الجلوس؟
- بالتأكيد.


prev.
next.