:27:01
من "سباسشيان" نفسه
:27:08
جاهزون من أجلك
:27:14
أراكَ لاحقاً
:27:18
ــ لم يفُت الأوان بعد للعدول عن قرارك ..
ــ ظننتُ أنه أنا من يجب أن يكون متوتراً
:27:22
ــ حقيقةً كلنا هكذا
ــ هل سمعتَ ب ــ"الرجل الخارق" و "المرأة الأعجوبة" ؟
:27:27
ــ كُف عن هذا المُزاح
ــ إنها مُزحة جيدة
:27:29
"الرجل الخارق" يحلّق فى سماء "متروبُليس"
:27:31
و كان فى حالة شهوة بينما يتفقد قمة
الأسطح
:27:34
فإذا به يرى "المرأة الأعجُوبة"تأخذ حماماً سمشياً
بأعلى مبنى "محكمة العدل"
:27:38
أعنى أنها مستلقية هناك شبه عارية و ممدةُ الأرجل
كمن تُريدُ علاقة حميمة .أليسَ كذلك ؟
:27:43
"الرجل الخارق" يُخاطب نفسه قائلاً:
:27:45
لابد أن أحظى بهذه "المرأة الأعجوبة"
:27:48
ثم أدرك أنه يُمكنه النزول وصنع علاقة حميمة
قصيرة و سريعة
:27:52
ويختفى بسرعة قبل أن تُدرك أنه فعل هذا بها
طالما أنه "الرجل الخارق"
:27:55
فهوَ أسرع من الرصاصة فى الهواء
:27:57
فينقضّ عليها بسرعة و يُضاجعُها ولن تدرك
هى هذا
:28:01
وإذا ب ــ "المرأة الأعجوبة" تنهض قائلة:
ما هذا الذى حدث ؟
:28:06
فيُجيبها "الرجل الخفى" قائلاً:
لا أدرى
:28:09
... ولكنّ مُؤخرتى تُؤلمنى
:28:13
هذا مُضحك أليسَ كذلك ؟ ...بحقكم يا رُفاق
كانت مُضحكة
:28:34
سيداتى .. من فضلكم, هذا عِلم
:28:43
نبدأ بمُحُقنة الأوردة
:28:49
ــ حسناً كيف تشعر الآن ؟
ــ بعض التوتر
:28:53
نبض القلب عند 88 نبضة متجاوزاً المعدّل
الطبيعى بعضَ الشيء
:28:57
أتسائل لِمَ هذا
:28:59
هل أنت متأكد من هذا ؟