:02:05
لقد كانت اشارة توقف .
:02:06
أنت تمزحين , صحيح ؟
:02:08
في سيّارتك, سأمزح ?
:02:10
على هذا الطريق ؟
لم أرى سيّارة بسرعة 50 ميل .
:02:23
هيّا , داري .
:02:37
"اثارة الخليع!"
:02:38
لا , "خليع للأبد" .
:02:40
خليع للأبد . "إنها لي" .
:02:43
إنها ثلاثة من أجل برو قليل .
:02:44
إنها "6" , ليست "G" , أيّها الأحمق .
:02:47
إنها "جنسي للأبد" , إنها لي .
:02:50
-إنها 5 مقابل 2 .
-اللعنة .
:02:52
"إثارة الخليع؟"
:03:08
جنسي للأبد , هه ؟
:03:10
أنت تعرف أنه أنت في الأربعين من عمرك .
:03:16
هناك سبب غالباً عندما تفضل طريق المنزل الطويل .
:03:19
أحب , ربما أحب بلادي ؟
:03:23
حسناً .
:03:25
قُد فقط , أيّها المزعج .
:03:26
إني أفكر فقط في نفس الشيء
الذي يفكران به أمي وأبي .
:03:29
"تريشا , لماذا تعودين للمنزل
من أجل قضاء الربيع مع أخاكي المزعج...
:03:35
". . . ولا يصدّ في مكان معين مع
ذلك ' السّيد اللطيف بولي سي تراك تيم غاي '؟ "
:03:39
سوف أخبرهم نفس الشيء الذي سوف أقوله لك .
:03:41
إنه أمر لا يخصك .
:03:44
ماذا ؟
:03:45
أنت لا تعتقدين أني أستطيع فهم المركب الجوهري لعلاقاتك ؟
:03:49
لا , إني أنظر لك على أنك خبير حقيقي .
:03:52
مهما يكن . لا أهتم .
:03:55
إني أحاول أن أقول فقط , إذا قطعتها معه...
:03:58
...أنت يجب أن تقرري على الأقل
ماذا سوف تخبرين أمك ووالدك .