:03:02
بطلنا، بالطبع، لم يعرف اي شيئ من هذا
:03:05
لقد كان بأمان في حاشيته
.أنتقل، انه إعتقد، إلى زفافه
:03:09
ها هو هنا، الكونت من مالفيت
:03:12
انه أيضا دوق , بارون و لورد
:03:15
النبيل، يتظايق من تلك
:الأشياء الصغيرة التي تزعج الفارس
:03:21
الحضور الدائم من أخواته
. . .أمه وأبه
:03:24
. . .، وككل الفرسان يجب أن يتحملوا. . .
:03:27
خادم أبله ، أندريه. . .
الرائحة جعلت الناس يغيبون عن الوعي
:03:32
الإنجاز الكبير
بين الشعب الذين لم يستحموا ابدا
:03:35
أسفل،ايها الفلاح
:03:44
الدوق، أَو ثيبولت، كرعايه
لم تسمح بدعوته، كان سعيد
:03:49
اليوم الطويل المنتظر من زواجه
جاء أخيرا
:03:52
ماذا لدينا هنا؟
جماعة أخرى من اللقطاء الملكيين الدمويين؟
:03:56
يجب أن يكون الدوق الفرنسي، قادم لزواج
بنت الملك. أهتم بالغابة
:04:00
سيكون هناك تنينات ستصنع عشاء
من عظامك هناك
:04:05
أندريه أحب وحمى سيده
:04:08
سيدي. سيدي! الغابة! انه مطارد
:04:13
ثيبولت استجاب
:04:16
شكرا لك، سيدي
:04:21
مع كل خطوة، يقترب أكثر
إلى قلعة محبوبته
:04:26
هو تمنى أن يكون معها قريبا
:04:29
النادر كانت الرحلةَ التي فيها ثيبولت
ما كان يجب عليه أَن يتوقّف وينقذ شخص ما
:04:36
هذا لم يكن إستثناء
:04:39
مثل أسلافه
عاش بنظام العائلة القديم
:04:43
الإمرأة في خطر
:04:44
انه الشخص الوحيد الذي عرف
:04:48
إحذر، مولاى
:04:49
الشجاعة كانت أكثر من واجب
الشجاعة كانت مذهبه