Someone Like You
prev.
play.
mark.
next.

:50:05
لِماذا ؟ -
أجبْ على السؤالِ . مفتوح أَم مُغلَق ؟ -

:50:07
. كَانَ مفتوح على ما أظن -
هَلْ يَهْمُّ إذا ما كان مُغلقَ ؟ -

:50:11
هَلْ كَانَ ذلك يَجْعلُ إمرأة غير سمينة
تأكٌل آيس كريم أقل تَمَرُّداً لكَ ؟

:50:16
ماذا لو كَانتْ جائعة قبل دَفْع وجهِها إلى
منخفض من ( هاجين-دازس ) ؟

:50:22
ماذا لو إستعملت طبق ؟
أكان هذا أقل قرفاً ؟

:50:25
! ليلة سعيدة ، يا نفسانية -
ليلة سعيدة، يا غير سويّ -

:50:33
أنت جالسة ؟
. أوبرا ) إقرأي المقالة فى عدد اليوم )

:50:38
الجمهور أحبَّها . إنهم يَستجدونَ الدّكتورة
! تشارلز ) شخصياً لِكي تَكُونَ ضيفة )

:50:42
! ماذا ؟
:50:44
( كُلّ شخص في مقاطعة ( بي آر
. عِنْدَهُ قصّة مختلفة

:50:46
، ( هي في ( هونج كونج
.... ( هي في ( تانجيرز

:50:49
. هذا سيئُ -
. لا ، هذا كُلُه جيد -

:50:53
ثقى فى . أنا مُسّيطِرة عليه
. هذا لَنْ يَأْتي أي مكان بقربك

:50:57
... ولذا '' بينما الذكر قَدْ يَبْدو خجول
:51:00
بلَوي يَدِّ يوراي هييب ...
... و آو ، يُقشّرُ إصبعِ القدم المُصاب

:51:05
هو في الحقيقة نرجسي ...
... لأن هذا الخجلِ الظاهرِ

:51:10
. . . يكْذبُ المشاعرُ الأكثر رسوخاً جداً . . .
:51:13
لعدمِ الجدارة ...
. والخوفِ من الرفضِ

:51:16
وهذا الذي يُرغمُه لِجَذب الإنتباهِ
... بشكل ثابت

:51:20
، مِنْ البقرةِ الجديدةِ بعد البقرةِ الجديدةِ ...
" . حتى الغثيان، إلى الأبد

:51:26
. هذه فعلاً مقالة عظيمةِ
:51:29
إنها تُحطّمُ أيّ تعاطُف عِنْدَنا حول
. أن الرجالِ مخلوقاتِ نبيلة

:51:34
. هاهو ما نَبْحثُ عنه
. إنه مثير ، إنه ذكيُ

:51:38
. لديه الجاذبية الجماهيرية
:51:40
ولكن لا يُمْكِنُ لأحدَ أَنْ يَجدَ هذه
. ( السيدة ، ( ديان

:51:43
. عرض اليوم مُجرّب ، أوبرا مُجرّبة
:51:45
نعم ، وهَلْ حاولت ؟ -
إدي ) ؟ ) -

:51:48
. حَسناً ، لا
:51:49
. حسناً ، أحصل عليها
هَلْ تُدركُ ما نَتحدّثُ عنه هنا ؟

:51:54
'' . الحصول على الذي لم يُحصَل عليه بعد '' -
. نعم ، أنا لا أهتمّْ بما يتطلبه هذا -

:51:59
( جِدُوا لى تلك الدّكتورةِ ( ماري تشارلز
. وإَجْلِبُوها هنا إلى الإستوديو


prev.
next.