:20:00
- يمدحه
في شركة كبيرة .
:20:03
شاهده يصير شركة مساهمة,
تعرف,
:20:04
ربّما يعمل
الثّروة 500 .
:20:07
أنا كان سوف أحد
هؤلاء الرّجال الذين قرأت عنهم
:20:12
لكن كيف
:20:14
هو فقط لم ...
يحسب تلك الطّريقة .
:20:18
أنت يجب يتذكّر
كان لديّ عمل عالي المستوى في الحطّاب,
:20:21
و ...العائلة ستساند .
:20:23
استطعت ليس بالضّبط
وضع أمنهم و خطرهم .
:20:28
هيلين ...تلك هي زوجتي .
:20:32
لم يكن من الممكن أن تسمح به .
:20:38
لكنّ ماذا عن عائلتي,
قد تسأل
:20:41
ماذا عن زوجتي,
و ابنتي
:20:44
لا يعطون كلّ الفخر
و رضى كان يمكن ان أريد في أيّ وقت ؟
:20:50
هيلين و أنا
قد تُزُوِّجَ 42 سنةً .
:20:55
مؤخّرًا ...كلّ ليلة
:20:57
وجدت نفسي أسأل السؤال نفسه
:21:01
من هذه المرأة العجوزة التي تعيش في بيتي
:21:06
لماذاّ كلّ شيء صغير تعمله يغضبني ؟
:21:10
مثل الطّريقة الّتي بها الذي تأخذه
المفاتيح من محفظتها
:21:12
طويلاً قبل
نصل إلى السّيّارة .
:21:14
و كيف تلقي مالنا
بعيدًا على سيّارة كوليكشنس. ها الصّغيرة السّخيفة .
:21:20
و التّمايل بالخارج
تمامًا طعام جيّد,
:21:23
فقط لأنّ
التّاريخ الصّلاحيّة انتهي .
:21:26
و هوسها
بتجريب المطاعم الجديدة .
:21:31
بوفيه المأكولات البحريّة .
سمح
:21:34
و الطّريقة الّتي بها تقطعني
عندما أحاول التّكلّم .
:21:36
و تبدأ و تجلس
النّاس الذين جاءوا خلفنا .
:21:39
- حسنًا, الشّيء ...
- لكنّ عادةً أنا لا أمانع اذا
:21:41
وأكره الطرق التي تجلس بها
:21:44
وطريقه ابتسامتها
:21:47
لسنوات الآن . قد أصرّت
أننيّ أجلس عندما أبول .
:21:52
وعدي لرفع المقعد و مسح الإطار
و وبّخ مسند المقعد
:21:56
هل غير جيّد بالقدر الكافي
لها .
:21:58
No!