:26:00
أعطينا له مكانه -
هل تقول أنه زودك ببطاقات الهوية -
:26:02
هل زودكم ببطاقات تعريف الهوية -
كل الأنواع من هذا الهراء يا جل -
:26:05
شارات, بطاقات تعريف الهوية, مسدسات
عندما لا يكون معه مالا يأتى و يتاجر بتلك الأشياء
:26:16
فى هذا الصباح, كيف كان حال مزاجة ؟
:26:19
لم يكن يبدو جيدا
كان يتحدث عن كل أنواع الهراء الذى لا يعقل
:26:23
كانت يداه ترتعشان
و كنا فى الصباح
:26:26
كان ليس معه مالا, ولا شىء ليتاجر به
بحق الجحيم ما الذى كان على فعله ؟
:26:29
قلت له أن يبتعد
لم يكن على أن أعطيه شيئا
:26:32
ثم بدأ أن يتعصب
:26:36
و أخذ يتحدث عن إلقائه بالقبض علينا
إذا لم نعطيه ما يريد
:26:40
(و حينها ظهر (أوك
:26:46
أين ؟ -
الجانب الآخر من النفق -
:26:50
هل قال شيئا ؟
:26:53
لا يا رجل, لا, عندما رأيناه
كالفيس) رآه فى نفس الوقت)
:26:59
و هنا تقلب هذا المحتال
و تحدث عن الإمساك بنا
:27:03
و بدأ وضع يده على مسدسه -
إذن, ماذا فعلت ؟ -
:27:06
لقد ضربته يا رجل
:27:09
لأنه كان يضع يده على المسدس
تضربه
:27:11
لم اكن أريد أن أصاب من شخص ما
خصوصا من مدمن مخدرات
:27:14
يحاول ان يكون شرطيا -
إذن ماذا بعد ؟ -
:27:17
لقد سقط, (لاتروى) ضربه فى وجهه
ثم ضربته أنا مرة آخرى
:27:22
ثم جرينا
و من ثم بدأ (أوك) بإطلاق النار
:27:31
ليوتانينت) أطلق عليك النار ؟)
كم مرة ؟
:27:35
ثلاث أو أربع مرات
:27:37
ليوتانينت) أطلق عليك النار 3 او 4 مرات)
و لم تصاب ؟
:27:49
بسرعة, أخبرنى بما حدث بعد
أستمر
:27:53
ثم كنا نجرى
(و سمعنا (أوك) يصيح بـ(كالفيس
:27:57
ما الذى تفعله بحق الجحيم يا (مايك) ؟ -
إذن هو الفاعل -