:29:05
'' سيد مالهوترا تفضل هذا الظرف سيدى''
:29:14
سيدتى العزيزة الطائرة ربما تتأخر عن الإقلاع
:29:19
لكنك لا تتأخرى أبداً عن فتح الباب
:29:23
لماذا تأخرت عن موعد الشاى؟
أتركى هذا الأن وأعطنى يدك
:29:27
يدك
:29:33
واو.. سريعاً جداً
:29:36
''كأب لا استطيع التأخر عن أبنائى أبداً''
:29:40
أولادنا لا يساعدونا من أجل المصلحة أو المال
:29:43
مِن مَن هذا الخطاب؟؟
- ألوك
:29:46
لابد أنها صور الفتاة
:29:48
مازلت صبياً
:29:51
''دعنى أرى
- فتاة جميلة ..أليس كذلك؟''
:29:54
نعم..زوجين جميلين
:29:58
أنا سعيد لأن ألوك سيستقر أيضاً
:30:01
لكنك لم تترك حجراً إلا أدرته ليصبح الوك على ما هو عليه الآن
:30:06
''لا بوجا.
أنا لم أفعل شيئاً''
:30:09
هذه الفتى كان دائماً عنده الروح والإرادة ليطير فى السحاب
:30:14
أنا فقط شجعت روحه لذلك
:30:18
''هذا كأنه حدث بالبارحة ..أليس كذلك؟''
:30:21
...فى ذكرى وفاة والداى
:30:23
كنا خارجين من الملجأ
:30:25
عندما سمعنا صوتاً صغيراً جميلاً جعلنا نتجمد فى مكاننا
:30:29
''سيدى أتريد تلميع حذائك..سيدى؟''
:30:32
''أرجوك سيدى..سألمعها جيداً مقابل روبية واحدة فقط''
:30:40
''هل هذا كتابك يا بنى؟''
:30:43
''نعم أريد أن أتعلم وأتعلم سيدى''
:30:46
الناس تقول لابد من التعلم لتصبح شىء فى الحياة
:30:51
''لذلك أنا ألمع الأحذية أرجوك سيدى دعنى ألمعها''
:30:58
ما إسمك؟
- هم ينادونى فى الملجأ شاتو