:19:11
.انى اعمل على هذا الان
.لاتقلق
:19:13
فقط تعالى مبكرا
وابدا العمل بالقائمه. حسناً؟
:19:16
هَلْ أنت أصمّ؟
. إنّ الطفلَ يبكى فوق
:19:19
هَلّ بالإمكان أَنْ تَتعاملُ مع ذلك؟ انى اقوم
.بشيء مهم. حسناً؟ شكراً
:19:23
ما يُمكنُ أَنْ يَكُونَ أكثرَ
اهميه مِنْ بُكاء طفلِكَ؟
:19:25
عِنْدَى مراسم حفل تبرع تذكارى
فى الصباح
:19:27
وتعامله شركتى
مثل زفاف أحد أفراد العائلة المالكةِ
:19:30
لانه على ما يبدو الناس تعشق الموسيقى
.الامريكية من بدايه عصر الفيس
:19:34
الطفل يصُرِخَ
. منذ عشْرة دقائقِ
:19:36
لو كانت تضايقُك كثيراً،
اصعد وأعطِها الرضعه. حسناً؟
:19:39
آسف. ان محاولة العمل
.فى المنزل كالكابوس
:19:43
يالهى! ساتصل بك مرة اخرى، حسناً؟
:19:47
ماذا، أَبّى؟ -
.استمعُ، يا بنى -
:19:49
فَقدَ زوجة أيضاً، اتذكّرُ؟
.لذا اعرف شعورك. لكن هيا
:19:54
كم هى مدت زواجك، 20 سنة؟
.اما انا لمدة 20 دقيقةِ
:19:56
لذا أنت لا تعرف
شعورى مطلقاً، حسناً؟
:19:59
آسف، أوليفير، ولكن هذا لا يغير
انك اصبحت اب الان
:20:03
وأنت لا تَتصرّفتَ هكذا
!منذ أن وصل ذلك الطفلِ مِنْ المستشفى
:20:05
كنت اطلب منك بشدة فعل الاشياء
التى يجب ان تفعلها
:20:10
يالهى، اذا استطاعت جيرتى رؤيه
. . .ما تفعله
:20:14
جيرتي لا تَرى أيّ شئَ بعد الان،
.ابى. هي ميتةُ
:20:19
.نعم، هي ميتةُ
:20:25
.لَكنَّ انت لا
.ولا هذه الطفلِه
:20:40
.نعم
لا يوجد شىء
:20:44
.حَسَناً، لذا ساذهب لانهاء عملى
.هو مُنتهى تقريباً
:20:47
.أنت تَتعاملَ مع القائمةِ
متى ستصل هناك؟