1:09:01
لكن مترو الانفاق ملىء بالحشاشين
.والرجال السيئين
1:09:06
.حَسناً، انهم كذلك -
لا تستمعُى إلى جدك -
1:09:08
ماذا اخبرُك؟
!انه يَختلقُ الأشياء
1:09:10
.أنت سَتَرى. إنّ مترو الانفاق جميل -
.لا اريد ان اراة -
1:09:12
.لا اريد ان اذهب الى مدرسة فى المدينة
.اريد الذْهابُ إلى مدرستِي
1:09:16
عزيزتى، ستكون مسافة طويلة للقيادة
رجوع الى هُنا
1:09:19
لأَخْذك إلى المدرسةِ
.في نيو جيرسي كُلّ صباح
1:09:20
.اذا دعنا لا نَنتقلَ إلى المدينةِ
دعنا نَبْقى هنا مَع جدى
1:09:23
عزيزتى, انا كبير جدا
.على العِيشَ مع أبي
1:09:27
.يجب ان يكون لى مكانِي الخاصِ
1:09:30
وجدك. .اقصد، انْظرُى إليه،
.انه مجنون
1:09:32
انه لا يُريدُنا هنا
. . . اننا نعترض طريقه
1:09:35
اليس كذلك، بوب؟ -
.هذا كلة كلام فارغّ -
1:09:39
اتعلم. . . شكراً، بوب
1:09:40
.لا اريد الانتقال إلى المدينةِ
.انا احب هنا
1:09:43
وجدك يقُولُ بأنّك يُمْكِنُ أَنْ تَعِيشَ هنا
.كما تريدين
1:09:46
عزيزتى، اتذكّرُين عندما أَخذَتك
لرُؤية (سوينى تود)؟
1:09:49
كم كان هذا مسليا؟
قَضينَا وقتاً جميلاً، اليس كذلك؟
1:09:51
اعنى، اننا إذا انتقلُنا إلى مدينة نيويورك،
!يُمْكِنُ أَنْ نَفعلُ هذا كُلَّ لَيلة
1:09:54
ماعدا الليالي التي تعمل بها،
.بالطبع
1:09:56
اتعرف شيئا؟ لماذا لا
تسكتْ لمدّة ثانية، حسناً؟
1:09:58
.احاولُ التحدث مع ابنتِي
1:10:00
.انت تَحبُّى مدينة نيويورك
.أخبرتَني أنك تحبين المدينةَ
1:10:03
.لا , لَمْ افعل-
!أوه -
1:10:04
.قلَت انه لاباس بها-
!ياالهى-
1:10:06
قلت ان هايلندز افضل
لماذا تريد عملا آخر على أية حال، أَبّى؟
1:10:10
!لكنك يمكنك قيادة السيارة الكاسحة
1:10:12
عزيزتى، والدك لا يريد قيادة
!السيارة الكاسحة
1:10:15
! والدك يُريدُ أَكْل السوشى
!والدك يُريدُ ان ينادى السياراتِ الأجرة
1:10:18
!يُريدُ والدك أَنْ يَكُونَ عِنْدَهُ بوَّاب
1:10:20
والدك يُريدُ ان يتامر
!على محررين المجلات
1:10:23
والدك يحب عمله القديمُ، وهو يفتقده
.كُلّ يوم منذ ان رحل
1:10:28
والدك يُريدُ أَنْ يقوم بعمله. والدك
!لا يريد التقاط القمامة للابد
1:10:32
لَكنَّك أخبرتَ كُلّ شخصَ في الإجتماع
بأنّ عملك جيد
1:10:34
لأنك ليس من الضروري أن
.ترتدى بدلة
1:10:36
نعم، لكن والدك كَانَ يَقُولُ ذلك فقط للحُصُول
.على موافقتهم بموضوع إنبوب الماء الرئيس
1:10:41
اذا أنت كنت تكذب على الجميع؟
1:10:44
.انظرى، حسناً , ساخبرك شيئا
ساذْهبُ إلى المقابلة، حَسَناً؟
1:10:48
واذا لم يعجبنى ما يقوله الرجل،
. لَنْ اقبل العمل
1:10:51
!الآن أنت تَكْذبُ على
1:10:52
حسنا، انطرى، انا ذاهِب إلى
هذه مقابلةِ يوم الإثنين،
1:10:55
.سواء اعجبك ام لا
1:10:56
انتظر، هذا الإثنينِ؟
1:10:57
.نعم -
.أولي، لا يمكنك الذهاب يوم الإثنينَ -