1:05:00
شخصياً، أَلُومُ
شراب بوو
1:05:02
الآن نحن عدنا الى نيويورك
وعلى جوانبِ معاكسةِ لحالة رئيسية،
1:05:05
لذا مهما نحن قَدْ أو قَدْ لا نَعمَلُ
في المستقبلِ على المدى القريبِ. . .
1:05:09
- أُوافقُ.
- ماذا؟
1:05:10
أُوافقُ. هو الشيءُ الوحيدُ
الذي نستطيع ان نفعله
1:05:13
في المدى القريبِ.
1:05:14
أنا لم اقل
الذي كُنْتُ سأَقُولُ
1:05:15
أنت كُنْتَ ستَقُولُ
بأنّنا يَجِبُ أَنْ نَبْدوَ مُتَزَوّجون
1:05:17
أَو نحن بجدية سنخرب مهنتنا
1:05:19
لذا. . . تلك الأوراقِ الوحيدةِ
سؤال واحد، أليس كذلك؟
1:05:27
إغفرْ لي إذا أُصبحُت عاطفيَه، لكن
هذا اليومُ كُلّ أمّ تَحْلمُ به . . .
1:05:30
اليوم الذي ترى
ابنتها الوحيدة
1:05:31
تضِعْ قفل على بابِ غرفةَ النوم
لإبْقاء زوجها خارجاً
1:05:35
أوه، توقفي، أمّي.
1:05:36
هو رُبَما كَانَ زفاف
لَكنَّه لَيسَ زواج
1:05:45
مرحباً، أَنا الزوجُ
1:05:47
مرحباً، أَنا الأمُّ
1:05:49
- أوه.
1:05:56
هذه غرفتُكِ
1:05:58
جَعلتُ بَعْض الغرفةِ
في الخزانةِ
1:06:00
بالرغم من أنَّه يَبْدو مثل
أنك أبداً لا تُعلّقُ أيّ شئَ فوق
1:06:02
1:06:03
الحمّام هناك
1:06:05
أوه، لقد عادت إلى نفسَها القديمَه
الذي يَبْدو وَاعِداً
1:06:08
أخبرتُك عزيزَتي
نحن لَسنا بِحاجةٍ إلى غرفِ نوم منفصلةِ
1:06:09
أنا لا امانع شَخيرك.
هَلّ بالإمكان أَنْ أَستعملُ المطبخَ؟
1:06:12
انه يطْبخُ. أنت أَبَداً
ام تخبرَني انه يَطْبخُ
1:06:17
نعم، حَسناً، لقد كَانَا
يومان غريبان
1:06:19
أَنا متأكّدُ انها ستأتي
لاتقلق.
1:06:21
ألا يَجب أنْ أقَول ذلك لك؟
1:06:24
نعم، أوه، تَمتّعتُ بالقِراءة عنك
في صفحاتِ المجتمعَ
1:06:28
هل أنت , حقاً 56؟
1:06:30
- جزء منّي
- آه.
1:06:32
- هَلْ تريد كوكتيل؟
- أوه، نعم، رجاءً
1:06:34
- فقط إذا كان واحد كبيرُ
1:06:36
حسنا
1:06:57
انا اعددت كعكات