1:13:18
كَانَ حادثاً
1:13:20
أُقسمُ.
1:13:21
أنا كُنْتُ آخذُ القمامةَ،
الحقيبة إنكسرتْ. . .
1:13:23
. . . وبعد ذلك في منتصفِ
المعركةِ. . .
1:13:25
أنا لا اصدقك.
1:13:28
لذا. . .
1:13:31
تُريدُين الطلاق؟
1:13:33
نعم.
1:13:35
1:13:37
مثل كُلّ الالغام
نُمثّلُ؟
1:13:39
لا تَرْمِ ثقلك
على الحياةِ والزواجِ مني
1:13:41
1:13:43
وماذا عن النتيجة العرضية المحترفة
تَبْدو مستميتَ جداً للتَفاديه؟
1:13:50
حَسناً
1:13:53
أَنا آسفُ
أنا لا آمن بالطلاقِ.
1:13:54
أنت لاتؤمنُ بالطلاقِ؟
كَيْفَ تَقُولُ ذلك؟
1:13:57
- تَكْسبُ عيشكَ. . .
- انه عمل!
1:14:01
لكن في أولئك الأزواجِ البؤساءِ،
ماذا نَرى؟
1:14:03
- ماذا نَرى حقاً؟
- اننا نرى انفسنا
1:14:05
- الناس الذين ارتكبوا خطأ ضخم. . .
- لا، لا، لا، لا!
1:14:07
نَرى الناسَ
الذين لَيستْ لديهم ر غبةَ للمُحَارَبَة.
1:14:09
أنت يَجِبُ أَنْ تُحاربَ
للذي تُؤمنُ به
1:14:11
معركةِ عادلة، معركة قذرة
لكن المعركةَ
1:14:12
الناس الذين يفترض
انهم يكافحون من أجل إنقاذ الزواج
1:14:14
يَجِبُ أَنْ يَكُون في الزواج
الذي ارادوه
1:14:16
- أَنا
- ذلك كلام فارغُ
1:14:17
لا، ليس كذلك
دعْني أُخبرُك بشيءَ
1:14:19
انا لستُ في هذا الزواجِ
للمحافظة على مهنتِي،
1:14:20
أَنا آسف لخَيبة أملك
لَكنِّي لا أَهتمُّ بمهنتِي
1:14:27
لَكنِّي أَهتمُّ بك. . .
1:14:31
ولهذا أنا سَأَعطيك
الطلاق، بسرور
1:14:34
لأن. . .
سميني ذو طراز قديم
1:14:37
لكن عندما تَحبُّ شخص ما. . .
1:14:41
أَعتقدُ بأنّك يَجِبُ أَنْ تَكُونَ
غير أناني بما فيه الكفاية
1:14:42
لإعْطائهم
الذي يُريدونَ
1:14:50
سَأكُونُ بالجوار
لألتقط أشيائِي