:49:02
لم أكن ذاهب إلى ذلك -
حسنا, أرى ذلك -
:49:05
(حسنا, يا آنسة (جرينش
:49:08
أعرف بأنكى محنكة
مرأة عصرية
:49:10
ذلك متعب جدا و لا شىء تحصلى عليه
و ليس لديكى أيه عواطف
:49:15
لكنى راغب على المراهنة حتى أنتى
:49:17
... قبل أن تصبحين
:49:19
أكبر مما أنتى عليه الآن ...
:49:21
و لكنك مازلتى صغيرة, جذابة
... ذكية و جميلة
:49:26
هذا أفضـل
:49:28
لا أعرف, مثل
:49:29
بعض اللحظات فى طفولتك
قبل أن يصبح كل شىء معقدا
:49:34
عندما كنتى سعيدة
:49:35
يجب أن يكون لديكى بعض اللحظات فى حياتك
:49:37
التى تودين أن تعودى بالزمن للخلف
و تعيشينها مرة آخرى
:49:42
نعم
:49:44
ذات مرة
:49:47
كنت, تقريبا فى التاسعة من عمرى
:49:51
و قد حظينا بتلك العاصفة الثلجية
:49:55
(كنت عائدة للمنزل من المدرسة من خلال حديقة (بيشوب
:49:59
هل تعرف تلك الشجرة البلوطية فى المنتصف ؟
:50:02
كانت مجمدة كلية
:50:04
كل الأفرع كانت مثلجة
:50:07
... لقد كانت فقط
كانت لا تصدق
:50:09
أوقفتنى تماما عن سيرى
:50:13
أتذكر عندما وقفت بأسفلها
:50:15
و أتظاهر بأنى أميرة
فى قصر كريستالى سحرى
:50:20
... كان فعلا بحق
:50:22
كان جميلا