:44:03
إنها مكسورة
:44:05
سأدفع لكى حقها
دائما ً حظى سيء
:44:08
... إنتظر
:44:11
... يديك
:44:13
تدميان
:44:15
... لا بأس
:44:17
ـ سأضع القفاز
ـ لا
:44:19
سأعالجها
أنا مُمرضة
:44:25
حسنا ً
:44:27
شكرا ًَ لكى
:44:32
عندما رأيتك فى المطعم
ظننت أنكى الفتاة التى كنت أعرفها
:44:39
, و لكن بعد رؤيتك جيدا ً
أنتى لا تشبهيها نهائيا ًَ
:44:46
أعتقد أننى أهذى
:44:50
أنا مجنون بها
:44:58
و ماذا عن ... ما إسمه ؟
صاحب الكادليك ؟
:45:01
"ـ "دانيال
ـ نعم
:45:03
ما هى قصته ؟
:45:07
.. كان دائما يلاحقنى
:45:09
.... و كان يخيفنى جدا ً
:45:12
لذلك ماكثة فى الفندق
:45:15
حتى لا يعثر علىَّ أحد
:45:18
و أتمنى أنه لم يتبعك إلى هنا
:45:23
لا أعتقد ذلك
لا
:45:25
كيف حال يديك ؟
:45:26
بخير
:45:29
... ـ لم أكن جوعانة حتى
ـ نعم
:45:33
... فى الحقيقة , أتعلمين
:45:34
أشكرك على كل شيء
:45:40
لأنك لم تتصلين بالشرطة
:45:42
و لم تضربيننى حتى الموت بتلك الخشبة
:45:48
هل سترحل ؟
:45:51
نعم
:45:53
... لقد تأخرت , أتعلمين
:45:55
تأخرت جدا ً فى الحقيقة
:45:57
... على الصين, لذا