:42:09
لهذا الاحتفال السعيد
والمساء الحافل بالأحداث
:42:13
ميشيل أعدت خطاب لسارة
:42:17
سأقرأة كما كتبتة ميشيل
:42:24
لاني أظن ان ميشيل ليست في مزاج
يسمح لها بأعطاء أشارات
:42:30
لكنة مهم على أية حال، بأنّ
نسْمعَ كلنا ما قالتْ.
:42:38
كَنتَ بعمر ثمانية سنوات همجية عَنيفة
دائماً غاضبة مِنْ الحياة
:42:48
شَعرت بأني لن أري أبدا أي لحظة
من اللحظات الجميلة في الحياة
:42:53
ثم وضعت أمي سارة بين يدي
للمرة الأولى
:43:03
وبعد ذلك عَرفَت بأني أرى العالمَ
من خلال عيون سارة
:43:10
أمي تقول بأني لم أستطع
التوقّفْ عن الإبتِسام طِوال اليوم
:43:22
اشركتني سارة في كُلّ لحظات سعادتها
تقاسمتها معي
:43:26
كانت تَمْسكُ يَدَّي
وتأْخذُني في كل مكان
:43:30
وعندما تكون أمي غير موجودة
كانت هي من تأكلني
:43:33
كانت تُوقظُني في الليل
وتسْألُني إذا أردت ماء
:43:43
أنت كَنتْ الصوتَ
إلى أصابعِي الصامتة
:43:47
كنت أتطلّع بشوق
إلى يومِ زفافك
:43:52
كنت ساتأنّقُ بشكل جميل في هذا اليومِ