1:22:06
أليس من حقي أن آمل مطلقاً؟
1:22:09
لكن هذا غير معقول
1:22:11
أنت حتى لا تعرف
إن كنت ستستطيع أن تدبر له مباراة
1:22:14
سأدبر له مباراة
1:22:16
صدقيني، إن كان آخر شيئ سأفعله
سأدبر له مباراة
1:22:20
عزيزي، أحضر لنا بعض الحلوى
هلا فعلت؟
1:22:25
تبدو أنيقة حينما ترتدي البنطال
1:22:45
أيمكنك أبداً أن تردعي زوجك؟
1:22:48
حينما يضع هدفاً نصب عينيه؟
1:22:56
ليتني أستطيع
1:23:00
أترين، لا نعرف أبداً من الأقوى ...
1:23:03
هم أم نحن
1:23:06
علينا أن ننتظرهم ليصلحوا كل شيء
1:23:12
وكل يوم ...
1:23:18
يشعرون كأنهم يخذلوننا
1:23:21
وبحق فإن الحياة هي التي تخذل الجميع، أتعرفين؟
1:23:33
- هذه شقة رائعة
- شكراً لكِ
1:23:42
الآن، ما الذي يجعلني أفعل شيء كهذا؟
1:23:45
ألم تر الصحف؟
1:23:47
كان على الصحف أن تطبع نسخ إضافية
في اليوم التالي لمباراة (برادوك)
1:23:51
الناس عاطفيون كما تعرف،
بعض الناس عاطفيون
1:23:54
نعم، أخبرني إذاً ما همي
1:23:58
ما زلت منزعجاً من الهزيمة التي ألحقها (برادوك)
بـ(غريفين)، حسناً