:18:03
!"ناسكار"
:18:05
في الغالب أنا عملت في المحطة
:18:06
أعني، أنني أفحص القيادة
...لأحد السائقين
:18:09
ماذا كان إسمه؟
:18:13
"جاي قوردن"
:18:15
هل قُدت لـ جيف قوردن؟
:18:17
نحن نناديه بـ جاي أو جاي جي
كان كإسم خاص
:18:22
إسم للمحطة في الحقيقة
:18:24
ناسكار؟
:18:26
أعتقد أنني قد قلت بأنني لا أحَبِّذ
الحديث عن تلك الفترة في حياتي
:18:29
ناسكار؟
:18:32
ماذا كان ينبغي علي أن افعل؟
:18:33
كان يحدق بي مع
تلك النظرة اللاذعة
:18:36
لم يكن كذلِك -
...كان كالـ -
:18:38
كان ممتلأً بخيبة الأمل اللاذعة
لعدم ممارستي للرياضة؟
:18:42
الرجل الذي لا يمارس الرياضة"
"ليس برجل حقيقي. أليس كذلك؟
:18:45
توجب علي أن أمنحه شيئاً! إنه ضخم
:18:49
إنه كالـ... قلتي بأنه ضخم
لكنهُ ضخم جداً
:18:51
لكن، لماذا كذبت عن الناسكار؟
أبي يحب الناسكار
:18:55
إنها الناسكار عزيزتي. إنها
رياضة البيض في هذا الكوكب
:18:58
ليس بعد الآن، سيمون
:18:59
كان هناك الناسكار والهوكي
:19:02
هوكي. كان يجب علي ان أختار الهوكي
:19:04
لا تقلق. سينسى ذلك
هو يفعل ذلك مع الجميع
:19:08
دائماً ما يأخذ وقتا حينما يقابل
أناساً جُدد. هذا كل ما في الموضوع
:19:12
عن ماذا نتحدث عنا؟ -
حتى يوم الأحد، ستصبح فرداً من العائلة -
:19:16
أرى بأنه يحبك كثيراً
:19:20
أنا لا أحبه
:19:23
وأنا حقيقة لا أعتقد
.أنه يهتم بمسائل العنصرية
:19:27
ليس لكونه أبيض -
ليس كذلك؟ -
:19:41
هل هذه لكِ أم لي؟ -
هذه لي، وهي لوقت لاحق -
:19:44
لا، أعتقد أنها للآن
:19:47
الذاكرة تساعدني، أعتقد أنه لي -
لا، سيمون -
:19:53
!إنزعه
:19:55
إنزعه الآن -
إنه يناسبني -
:19:57
ماذا تفعل؟ -
إنظري إلى ذلك، الأحمر هو لوني المفضل -