:03:08
ليس عليك ان تقلق
:03:10
انا لن اخبرك عن السعادة
التي جعلتني ابدو جيدا
:03:14
فقط سأخبرك بالذي حدث
:03:16
اسمي يوري ارلوف، قدمت عائلتي
الى اميركا عندما كنت صبيا
:03:22
وهذا ليس كل شئ
:03:23
كأغلب الاوكرانيين
احتشدوا في شاطئِ براندون
:03:27
في أقلّياتِ المدينةِ السوداءِ
:03:34
اوقات ما اشعر وكانني
عائش في الجنة
:03:38
تَمنّيتُ دائماً لِكي أكُونَ
ضمن العاملين معها في السَنَواتِ الـ10
:03:42
بكل الوسائل، هي لَمْ تَعْرفْ
بأنّني وَجدتُها …
:03:46
كالنجمة في حياتي
:03:51
السَنَوات الـ29 الاولى مِنْ حياتِي، بأوديسا
فهي نفس عمر مسارُ القطارِ.
:03:57
نهاية الخَطِّ
:03:59
“ أوديسا الصغيرة ” نيويورك
:04:02
بالنسبة لأسمي فلم يكن
في الحقيقة يوري ارلوف
:04:06
كان هنالك حوادث في القرن العشرون
وكان من المفيد ان تكون يهودي
:04:10
لكن في السبعينات ، للهُرُوب مِنْ الإتحادِ
السوفيتي حاولت عائلتي ان تكون يهودية
:04:15
لقد اثر ذلك قليلا في حياتي
:04:18
كيف حالك يا اخي ؟ -
بخير -
:04:22
هذا اخي الصغير كان
ضائعا مثلي
:04:27
يوري لقد تأخرت
:04:33
اخذ ابي الهوية بجدية
:04:36
هو كَانَ أحد أولئك اليهود
ذلك اليهودي الذي لم يخلق
:04:39
وهذا ما اثار اعصاب امي
:04:41
كَمْ مرّة؟
أنا لا أَستطيعُ اكل السمك
:04:44
انه ضار -
انت لست يهودي -
:04:47
احب ان اكون
:04:49
أَحْبُّ القبعةَ …
:04:51
انها تذكرني بشئ يخصنا
:04:55
احب ذلك