:39:02
- أرأيتي؟ يلوحان لي
- يريدوننا أن ننضم إليهما
:39:05
منذ عدة سنوات في لحظة صدق
:39:07
تبت عن الرقص الشعبي لذا...
:39:09
سيأتون إلى هنا و يلقون التحية
و ربما...كيف حالكما؟ مرحباً
:39:14
- كيف حالك؟
- مرحباً
:39:19
لطيفة، أليس كذلك؟
:39:21
- (سارة)، سيد و سيدة (بارسيجان)
- مرحباً
:39:24
- أهلاً بكِ يا (سارة)
- شكراً لك
:39:27
لماذا لا يمكنك ارتداء ثوب كهذا؟
:39:29
إن كنت في مثل وسامته
كنت ارتديت ثوب مثل هذا
:39:34
- نراكما في وقت لاحق
- نعم
:39:35
سنتناول الشراب
:39:36
- بالطبع
- حسناً
:39:39
- إنه يتحدث الأرمنية
- قليلاً
:39:41
حسناً، ماذا قلت له؟
:39:42
سألته "أين بيت الشباب؟"
هذا كل ما أذكر
:39:46
هذه مزحة بيننا
:39:48
ما هو عملك بالضبط؟
:39:51
يا إلهي، لا عجب من أنني أعيش وحدي
:39:54
أبني القوارب
:39:55
أتعلمين، المصنوعة يدوياً
بالمجاديف الخشبية
:39:58
-...و تجدف بهما، الخاصة بالسباقات
- نعم، حقاً؟
:40:00
نعم، نعم
:40:02
- أيشتري أحد هذه القوارب الآن؟
- لا، ليس بعد
:40:05
الكل يريد القارب ذو التكنولوجيا العالية
:40:08
بالزجاج المعزول
دون أي اضطرابات
:40:11
ما المتعة في هذه الرحلة؟
لا أعرف
:40:13
- لكنهم سيعودون إلى رشدهم
- لا تعتمد عليَّ، فأنا أصاب بدوار البحر
:40:16
- في حوض الاستحمام
- حقاً؟
:40:17
نعم
:40:19
أتعلمين؟
أيمكننا أن نتخطى المحادثة البسيطة؟
:40:22
- ماذا؟
- أيمكننا تخطي المحادثة البسيطة؟ نتخطاها فحسب؟
:40:27
مثل من أنتِ؟
من أنا؟
:40:29
ماذا نفعل هنا معاً؟
:40:31
لدي نظرية أنه عندما تقابل أحد لأول مرة
:40:34
يكون هذا هو الوقت المناسب لتكون صادقاً تماماً
:40:36
لأنه لا يكون لديك ما تخسره
:40:38
يكون الأمر أكثر صعوبة بعد خمس أو عشر سنوات
:40:40
لا يمكن القول في يومٍ ما
"ذكرى سعيدة، هذه حقيقتي"
:40:43
لا يسير الأمر هكذا
هذه هي النظرية
:40:45
لن نرى بعضنا بنفس الوضوح
كما نفعل في هذه اللحظة
:40:49
الآن، هذه اللحظة
أنا أخيفك الآن، أليس كذلك؟
:40:53
بلى، تخيفني قليلاً
:40:55
لكن، من جهة
:40:58
أنت ساحر و مسلٍ و مفعم بالحيوية