Misery
prev.
play.
mark.
next.

:12:10
أطنها كانت معجزة بأن تعثري علي
:12:14
كلا، لم تكن معجزة على الإطلاق
:12:17
- بطريقة ما، كنت ألاحقك
- كنت تلاحقينني؟

:12:21
لم يكن سراً إلي بأنك كنت تقيم بـ(سيلفر كريك)
:12:24
أرأيت كيف أني أشد معجبيك؟
:12:28
بعض الليالي كنت أخرج هناك وأجلس
:12:31
وأنظر إلى الضوء في حجرتك
:12:34
كنت أحاول التفكير بما يحدث
بغرفة أعظم كاتب بالعالم

:12:38
- قولي ذلك ثانيةً، لم أسمعِك
- لا تتحرك الآن

:12:41
لا أريد أن أجرح هذه الرقبة
:12:44
ذلك المساء كنت بطريقي إلى البيت ...
:12:49
وأنت كنت هناك، تغادر المنتجع
:12:51
تسائلت ما الذي يجعل كاتب عبقري
يقود سيارته مع قدوم عاصفة شديدة

:12:56
لم أكن أعرف بأن هناك
عاصفة شديدة قادمة

:12:59
من حسن حظك أني كنت أعلم
ومن حسن حظي أيضاً

:13:03
لأنك الآن حي ويمكنك أن تؤلّف
المزيد من الكتب

:13:07
(بول)، قرأت كل كتبك
:13:09
روايات (ميزري)
أحفظهم عن ظهر قلب

:13:12
الثمانية كلهم، أحبهم كثيراً
:13:15
- أنتِ لطيفة جداً
- وأنت لامع جداً

:13:20
كالطفل، كل شيء تم
:13:23
شكراً لكِ
:13:25
متى تظنين خطوط الهاتف ستعمل؟
يجب أن أتصل بإبنتي ...

:13:29
أود الإتصال بوكيلتي
لأعلمها أني مازلت أتنفس

:13:32
لا يجب أن يدوم الوضع كثيراً
:13:34
حالما تسلك الطرق ستعمل خطوط الهاتف
:13:37
إذا أعطيتني أرقامهم سأحاول الإتصال بهم
:13:39
شكراً لكِ
:13:43
هل لي أن أطلب منك معروفاً؟
:13:47
لاحظت بحقيبتك أن بها كتاب
جديد لـ(شيلدون)

:13:51
وكنت أتسائل لو يمكن ...
:13:53
- أتودين قراءته؟
- حسناً، إذا كنت لا تمانع

:13:58
أنا ألتزم بقانون صارم وشديد بشأن
من يقرأ أعمالي في هذه المرحلة المبكرة


prev.
next.