Brother Bear
prev.
play.
mark.
next.

:33:17
هَلْ ذْهبُ؟
:33:18
-I أعتقدُ بأنّه كَانَ ذاهبُ --
أسكت!

:33:29
مرحباً؟ أنا لا أَستطيعُ التَنَفُّس.
:33:45
لماذا يُطاردُني؟
:33:48
ذلك ما هم يَفعلونَ.
:33:49
لَكنَّه لَيسَ مثله.
:33:50
نعم، حَسناً، محظوظ هو
أنه لَمْ يَجدْنا. . .

:33:53
حيث أنني عندما أَدْخلُ في عراك ,
أَصبح مجنون كلياً. . .

:33:56
وأَنا كرةً عاصفة
مِنْ الفراءِ الأسمرِ.

:33:59
أَعْني، أنا لا أُريدُ تَفَاخُر أَو
أي شيء، لَكنِّي حَصلتُ على بعض الحركاتِ.

:34:04
أوه، حقاً؟
نعم.

:34:05
هذه أول واحدة -- حَسناً، هو فقط
شيء قليلاً. . .

:34:09
أَحْبُّ أن أدعى. . .
"القاطع "!

:34:11
و أيضاً أَحْبُّ أن أدعى
"فراء الموت الطائر"!

:34:17
إنه راجع!
أين؟

:34:20
مثالي.
:34:21
ها ها. نعم، حَسناً، في المرة القادمة
نطارد ذلك الصيّادِ -

:34:26
ليس هناك "نحن، "حسناً؟ أنا لن
آْخذُك مرة أخرى إلى مطاردة سلمونِ.

:34:30
ماذا؟ ! لَكنَّك أقسمَت بالخنصرَ.
:34:32
نعم، حَسناً، الأحوال تَتغيّرُ.
:34:34
أراك لاحقاً، يا طفل.
:34:38
إنتظر. . . .
:34:41
إنّ الحقيقةَ. . .
:34:44
لقد أصبحتُ منفصلاً عنْ أمِّي. . .
:34:46
والآن
مَع هذا الصيّادِ حولنا. . .

:34:49
ولد، لدي مشاكلِي الخاصةِ.
:34:52
تعال. رجاءً؟
أليس بالإمكان أن نَذْهبَ سوياً؟

:34:55
هناك الكثير مِنْ الدببةِ
و طَنّ مِنْ السمكِ. . .

:34:58
وكُلَّ لَيلة
نُراقبُ الأضواء. . .


prev.
next.